mardi 2 mai 2017

^*** هات ماشئت ***^^ " بقلم/ د.زينب عبدالله محمد " إِنَّ لِلعِشْقِ فِي مَعَـــانيهِ فَرَحـــاً فَوقَ هَمسِ السّعَـــادَةِ النَّيِّــراتْ

^^*** هات ماشئت ***^^
"
بقلم/ د.زينب عبدالله محمد
"
إِنَّ لِلعِشْقِ فِي مَعَـــانيهِ فَرَحـــاً 
فَوقَ هَمسِ السّعَـــادَةِ النَّيِّــراتْ
ْ
وَإِذَا مَاأَتَيتَ رُوحِـــي تَــــدانَتْ
 لِتُحــــيِ الأَسِيــــرَ بِالقُبُـــــلاتْ
مُصْغِيٌَـة إِذَا مَاالنَّسَـــائِمُ هَلَّـــتْ
تَنشُرُ الطِّيْبَ فِي دُرُوبِ َالأَنَّاتْ
ِّ
كَمْ مِنْ لَيــــلٍ فِيهِ دَمْـــعُ عَيـــنٍ
وَمِنَ الّليـــــلِ فِيهِ مِنْ بَسَمـــاتْ
ْ
أَبعَثُ الشَّوقَ فِي دَربِ الأَمَلِ ال
 وَارِفِ الظِّـــلِّ دَائِـــمِ الهَمسَـاتْ
قَد تَناءَى بِنَا الغُـــرُوبُ بِنَبــضٍ
بَينَ مَيلِ الهَوَى وَخَوفِ الوُشَـاةْ
ْ
وَانظُرِ العِشْـقَ لاأَرَى غَيرَ وَهْمٍ
 بِهِ فَاضَـتْ عَيــنَايَ بِالعَـــبَراتْ
أَرسَلَ الطَّيرُ فِي مَدَاهُ بَسَــلامِي
 مُختَلِــجِ الدّمعِ غَارِقٌ بِالكَلِمَــاتْ
فَتَهــــادَى مَعَ النَّسيـــمِ اخْتِيَـــاﻻً
وَهَاتِ مَاشِئتَ مِنْ خِدَاعِكَ هَاتْ…. 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire