ـــ ليس حَرَجاً ...
نبضها لا يعرف الكسلِ
حرفها لا يعرف المللِ
بَوْحُها شدوٌ لكل مُعْتَلِلِ
صُبحها عشقٌ وعصرُها شوقٌ
وليلها كالبدر مكتملِ
دربها واحةٌ لكل عاشقٍ ثمِلِ
سيفها عارٍ لكل مبتذِلِ
دِرعُها ذئبٌ كما الحملِ
فإن شئت آنسْتها وإن شئت مُجندلِ
وصلها أمنيةٌ لكل مبتهلِ
مجلسها لا يخلوا من الغزلِ
أوركيديا بمنطقها
فهل للحسن مُنْعَزَلِ
أيا ظبيةً فى عرينى
أُعذرينى إن ذبحتُكِ ظانَّا حمايتكِ
فليس حرجاً ....
على المجنونِ والثَّمِلِ .....
س لآ مة . . .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire