lundi 17 avril 2017

زعـــي ايـــــوب *** // بيسـان ُ //*** *-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*- بيسان ُ ماكان َ منك ِ تشكيك ُ ..... بماستي أم غاظك ِ الماس ُ

*** // بيسـان ُ //***

 *-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-

بيسان ُ ماكان َ منك ِ تشكيك ُ ..... بماستي أم غاظك ِ الماس ُ 

أم كيف الروح ُ للحب ِ تدركه ُ ..... لمن أصابها بالحب ِ افلاس ُ 
ماسة ُ الحسن ِ عندي حقيقة ٌ .... جزائرية ٌ كأنها الآس ُ 
قبائلية ٌ ليس يجهلها ..... أتُجهل ُ الشمس ُ وتنظر ُ الناس ُ 
أمازيغية ٌ .. سُبحان َ خالقها .... كِحلها أعطى للليل ِ ادماس ُ 
ياماسة َ الحسن ِ والحب ُ لساحر ٍ ... والليل ُ بالعشق ِ ونحن ُ جُلاس ُ 
قد صار رشف ُ الرضاب ِ حالنا ..... ولحن ٌ به ِ الترنيم ُ قداس ُ 
فلِللَثم ِ صوت ٌ يثير ُ طباعنا ..... وغرق ٌ بالغرام ِ .. وانغماس ُ 
أسكرت ْ مني المفردات ُ نُطقها ..... ريقها الخمر ُ وثغرها الكاس ُ 
وباح َ الشعر ُ بلسان ِ ساحر ٍ ..... وفاضَ بالوصف ِ ديوان ٌ وقرطاس ُ 
***/// زعـــي ايـــــوب //***
 2017/0417

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire