lundi 17 avril 2017

أُحِـــبُّــكِ بقلم زعـــي أيــــوب أيتها الهامسة صمتاً ، بحروفٍ صارخةٍ كما هي الهادئة .


//*** // أُحِـــبُّــكِ // ***
*******************
 أيتها الهامسة صمتاً ، بحروفٍ صارخةٍ كما هي الهادئة ... ... لقد اعذَوْذَبْتُ منذ نعومة ذاك التعارف ! ... ومنذ تلقّنَ سـاقُ تلك الزهرةِ ، مياهُ حياةٍ خلاال حدقات عيناي ، وإصغاءات استماعاتي ، وتقبل قلبي لفكرٍ ورسمٍ يختصره رمزٌ بسيط في معنىً جميل !! .... فغدا التأثر فيها ، أثير ذاك الشذى منها ، ليتَسـلسُـلَ حكايةً : أنهلها في زيارة كل حرفٍ عابقٍ يغني الضوءَ مع شعاع القمر ، إبّانَ رخامة الليل المنسدل ، في زاوية كل استراحةٍ أو إجابةٍ ، تأوين لها تعبيراً ، ومنها ترسلين إشـــعاراً .
*** // زعـــي أيــــوب // ***
 2017/04/16

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire