samedi 15 avril 2017

الشاعر/اسامة محمد علي حفظه الله تعالى يردعلى سؤال الارتجال من الشاعرهشام الجخ

سؤال الارتجال من الشاعرهشام الجخ والاجابه عليه عن طريق قصيدتين كتبتهم للرد
السؤال :
الامة العربية عروس
انتم لم تصونوها عروس
هج الجراد اليها فهربتم
واختبأتم في المساجد والكنائس
قاتلتموهم بالصلاة وبالبخور وبالدعاء
ركعا وجلوس
لا جرم عليك فلسطين
لا وزر على امرأة تزني
مادام الزوج الاصل ديوث
#هشام_الجخ
 ---------------انطلقوا
حررنا بيت المقدس ...
واغرقنا اسرائيل....
ورفعنا رايه العرب ...
من غير دليل....
انتصرنا واى نصر...
لاتقل انه كان هزيل
قد كان الغناء سيفنا ...
وسلاحنا الاصيل....
حررنا به انفسنا وارضنا ...
وطردنا اسرائيل....
ومازلنا نغنى فغنينا وطردنا وسحقنا ...
حتى انبلج من الفجر ليل طويل....
وتابعنا زحفنا ومازلنا ننتصر....
حتى جف النهر أو كــــــــــــاد....
وجادت الارض بكل عليل....
وسلاحنا كما هو ....
لااستسلام ولاتبديل....
فوحدتنا ليست محل خلاف....
فدائما ما تجود علينا ...
 باللحن الجميل....
كانت امتنــــــــا عروس
فـــــى ريعـــــان شبابها
أتــــــــــذكر كيف كانت
حيــــــن سطع بــــريقها
وقعت فى يـــــــد نخاس
يبيـــــع أبوه وايــــوانها
فأمتنا لم تحــــرك ساكنا
بعـــــــــدما خنع أربابها
وحيـــن سقطت فلسطين
تــــاجـــــــرتم بشرفــها
وهل يخـــــــاف الجراد
مـــــــن سلاح الغنـــا؟
ومن المســجد والكنيسه
وبأطلاق البــخورتقربا؟
غنيتـــــم حتــــى الثماله
 فـــــأى قضيه تبغونها؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire