( بُكاء السماء ،، )
،
بلغةِ الحـب،،،
قصيدة تترنم
بتراتيلِ الهوى
وبلغةِ الفراق،،،
قلب ينزف على
شرفاتِ الوداع
وبلغةِ أنثى ،،،
عبرات الياسمين
على نافذةِ قلب
وبلغةِ دنيا ،،،
تصمتُ الجراح
بنزفِ غزالٍ شارد
وعلى وريقات الحياة
بقايا قصةً بلا ملامح ،،،
عندما تبكي السّماء
أوجاع أنثى
تتهادانامعزوفةَ الياسمين
بكحلِ سمار مدينة
ومازلنا نتنفسُ ماضٍ
تفاصيلهُ تعتصِـرُنا
بأحزان كموجِ البحر تبتلِعُنا
فسلاماً على خطواتٍ محفورة
على دربِ النّسيان
وقال لها مابين شهقاتِ خيباتها منه ،،
لاتموتي دمعاً
على شرفاتِ الغِيابْ
فكل لون على شفتيكـِ
إحتفالْ ،،،!!
بقلمي" نونا محمد"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire