لكني لم اجد لك منه ما اكتب
فانت تفوقين كل العجب
رقصا رسما وشدوا وادب
توسلت قدامى فصحاء العرب
فلم اجد في لحنهم ما يطرب
لله يا اهل الادب
اغيثوا حبيبا الى حبيبته يتحبب
واعيروه مما لديكم من فصيح الادب
كلاما ثاقبا يصيب القلب
فرفيقكم قد اضناه فيها التعب
كلما كتب سطرا اجابت بما هو اعجب
فكيف يجاري من حوت امهات الكتب
يا سيدتي يا قاهرة نوابغ العرب
فانت حقا ثامن السبع العجب.
عبداللطيف الخالدي.
29/06/2017
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire