mardi 25 juillet 2017

بقلم الاستاذ عبداللطيف الخالدي.

ارسلت اليك قلبي بالود خاطبا
بالله عليك كيف ترديه غاضبا
شوقي وحنيني اليك واصبا
لقربك و ودك كنت راغبا 
بفيض المشاعر واهبا 
نعم هو الحب 
لا يحلو بامر غاصبا
فما انا عليك عائبا
ان هو الا قلبي جائني معاتبا
لما بدى عليه الحزن غالبا
الحب يا صاحبي بحر
يجمع اثنين في مركب او قاربا
ان كان للنوم في العين سالبا
فما باليد حيلة ان ردتك خائبا.
عبداللطيف الخالدي.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire