mardi 25 juillet 2017

بقلم الاستاذ *** // زعــــي أيـــــوب // ***

*** // جهاد حروفي للعدوان // ***
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
السيف الذي للعدوان تحمله
وتنتضيه وحال العقل سكرانُ
اما علمت بان الجهل مهلكة
وان الغبي كمثل الكلب ظمآنُ
هلا علمت وكنت حليف ذي كتب
وغرست نخل العلم قيعانُ
وكنت ذي لب وذي ادب
وكنت قبل ذاك انسانُ
ملاءت كأسا صغيرا ضننته بحرا
اخذت قطرة و البحر ملآنُ
هذا الجهاد الذي ظننته جهلا
ماجاء ارهابا وعدوانُ
بل جاء دفعا لكل مخمصة
اما عداه فكان الامر احسانُ
*** // زعــــي أيـــــوب // ***

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire