وإن بعدْتُ ولم تكن بنصيبي
ستظل سيدتي وجوهرة الحروف
وإنني المشنوق وسط صليبي
ستظل أنثاي التي ما خنتها
بجمالها الأبهى تفوح بطيبِ
حتى وإن شكت بحبي لحظة
حتى وإن . . . . .
حتى يعود غروبي
ستظل ذكراها . . . يظل عبيرها
والهجر موال على تعذيبي
ستظل تأسرني بحسن حروفها
بأناقة لما تقول حبيبي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire