jeudi 13 juillet 2017

في الغياب بقلم الرائع محمد العيساوعلي

في الغياب 
شوق ، حنين وتتطلع
وفي الحضور 
استكانة وهدوء وترفع 
ما كان خرافة ولا بدعة 
فحالك الشمس في حياتي تسطع 
لما الشكوى وانت على العرش تتربع 
لمناجاتك اسمع 
ولعيونك ابدع 
من عاش الحب لخباياه يعلم 
ترى قلبه أحيانا يلتاع 
وعيناه من فرط الجوى تدمع

محمد العيساوعلي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire