سهام عينيك تحاصرني في البعد
قصائدك على شفتيك بلون الكرز كما الشهد
حاضرة بصورتك وعطرك وطيفك مدى الدهر
من يزيحك عن عرشك يا اميرة حار عشاقها
وتساءلوا اهي من ريف المغرب او السند
حسبت نفسي عنيدا ولكن هواك كان أقوى في المد
لحبك سلمت أمري طواعية وتركت حياة الزهد
أسعى للفوز بجنة الدنيا ما دمت اخاف على حظوة بها في الخلد
محمد العيساوعلي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire