قصيدتى الخميس 15 يونيو 2017م ضمها ديوانى الشِعرى ( الورقى / السادس ) الذى صدر بحمد الله الاسبوع الماضى ، كما تم توثيقها ( الكترونيا ) ولدينا رابطها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( الباحثة عن الحلول ) شِعر / رفعت بروبى .
.............................
كيف تشدو رغم حــزن ِِ ؟ تقرض ُ الشِعر الجميلا ؟
إننى أدمنت ُ حَرفـــــــــك قد غـَدا يشفِى العليــــلا !!
ترسم ُ البسمات دومــــآ .. فى شِــــفاهى يا نبيـــلا !!
صِرت أهوى كل حــرف ِِ .. صِغته ُ نَغمــآ أصِيلا !!
هل توافق أن أحبـــــــك .. بثّنى رَدّا جميـــــــلا ؟؟
واعطِنى أمـــلأ وحبـــــــآ .. واكفِنـِى ُحزنــا ثقيـــلا !!
كيف ترضى لفـــــــــؤادى .. فى الهوى يَغدو ذليلا ؟ !!
أو أعاف الأكل يومــــــا .. جِسْـــمنا َيغدو عَليـِـــلا !!
كيف لِى أنسـَـى هـــواكمْ .. ذاك يَغـْــدو مستحيــــلا !!
إننى أشـــتاق ُ حضنــــــك .. ضمّنِــى هيـّا قليــــــلا !!
هات ثغـــرك ياحبيبـــى .. قـبّل الثَغــــــر الجميــلا !!
تُشْــبِِعُ الظمــــــــآن رَيـّا .. مِن شــِفاهِــك يا أصيلا !!
نبعـد ُ الأنظــــار عّنّــــــا ..واكفِنى، قالــوا، وقيِـــلا !!
..................................
لو نأيــت اليــــوم عـنّى .. دمعــــنا يغدو ســـــيولا !!
إن رفضـت اليوم حــبى .. دمعنـــا يهمى هطـــــــولا !!
إننى أدمَـــنت ُ دومــــــــآ .. بين عيـــنيك المثــُــــولا !!
كيف أغــــدو قيـــد َ سَــــعد ِِ .. والســعادة لاتطـُــــولا ؟
صــِرت فى حــزن ِِ كبيــر ِِ .. إنّنى أرجُـــــــو ُحلولا !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire